أغلب الأخطاء التي يقع فيها أي شخص يقدم محتوى رقمي، أنه يظن أن القارئ الذي يفتح موقعه أو مدونته، هو قارئ نهم ويبحث عن الموقع من أجل القراءة.
في الحقيقة أي شخص يتصفح موقع أو مدونة يبحث عن معلومة محددة. من هنا عليك توفير هذه المعلومة بوضوح حتى يحصل عليها بسرعة. هو لا يدخل الموقع لكي يبحث عن إبرة في كومة قش؛ لأنه إذا لم يحصل على ما يريد في ثوان سوف يغلق الموقع إلى الأبد. فهناك الآلاف من المواقع المنافسة التي تقدم له المعلومة بشكل أبسط وأوضح، لماذا يرهق نفسه بالبحث في موقعك.
كن على علم أن النسخة الموجودة على الانترنت تختلف تمامًا عن النسخة الموجودة في الكتاب الورقي. لهذا في هذا الجزء سوف نتناول كيفية الكتابة في بعض المجالات للويب.
كتابة مقال في المدونة ليس بالمهمة السهلة، يمكنك كتابة 500 كلمة فأكثر عن المقال بشكل عام لكن بدون التطرق إلى التفاصيل أو المعلومات المهمة التي يبحث عنها الجمهور المستهدف. في هذه الحالة ما هي الفائدة التي سيحصل عليها القارئ وما هو التأثير الذي تقدمه.
تذكر: بمجرد أن تحدد مهمتك سوف يصبح التدوين أسهل. ليس شرطًا أن يكون لديك مهمة كبيرة، ابدأ بمهمة صغيرة تستطيع تنفيذها. الأهم أن تقوم بشئ تشعر به.
إذا كنت مدونًا محترفًا، بالتأكيد سيكون لديك موضوع عام تكتب فيه، على سبيل المثال، تكتب في مدونتك تحت تخصص الأعمال التجارية، أو مدونة تابعة لموقع طبي. حينها سوف تكون كل المواضيع التي تُكتب في المدونة هي الموضوعات الفرعية والفئات الأخرى ضمن هذا الموضوع العام.
إذا كانت المدونة تخص شركتك، وسع نطاق تركيزك ليشمل جميع نواحي مجالك، والمجالات الأخرى ذات الصلة بك، بدلًا من التدوين فقط حول المنتجات أو الخدمات التي تقدمها، لا تجعل المدونة تقتصر على أعمالك فقط.
جرب العديد من أنواع المنشورات لتعرف ما الأفضل لجمهورك المستهدف. هل ستكون:
العديد من الأنواع التي يمكنك الإعتماد عليها فكر فيما يناسبك ويناسب جمهورك المستهدف.
عندما تكتب اختار القارئ المثالي، ووقتها سوف تصبح مدونتك أكثر جاذبية وسوف يشعر كل قارئ بأن هذه المقالة من أجله. إذا كنت لا تعرف من هو القارئ المثالي، جرب أن تتصوره وتعرف الأسئلة التي تدور في باله.
لا تشعر بالقلق حيال اختيار القارئ المثالي، حيث يمكنك تغيير رأيك دائمًا. أي إذا كانت مدونتك تتمحور حول الكتابة، يمكنك في البداية استهداف الكاتب المبتدئ، وبعدها تبدأ في استهداف الكاتب المتمرس.
احرص في كل مرة تكتب فيها أن تقدم معلومات تفيد جمهورك وتغير حياتهم نحو الأفضل وتساعدهم في حل مشكلاتهم، إذا لم يكن لديك أي شيء تقوله الأفضل ألا تكتب، لكن لا تترك مدونتك لأسابيع وشهور؛ لأن جمهورك المستهدف سوف يتصفح مرة أو مرتين بحثًا عن الجديد وإن لم يجد شيئًا لن يرجع مرة آخرى.
اعتمد على الهرم المقلوب، أي اهتم بالمقدمة كثيرًا، ووضح الفكرة العامة للمقال وماذا سيحصل القارئ من خلاله. بعدها ابدأ في إبراز النقاط والتفاصيل المهمة أولًا. هذا الأسلوب يناسب كثيرًا الكتابة على الويب.
يساعد الهرم المقلوب على:
تساعدك جدولة المحتوى على تقديم محتوى في أوقات ثابتة وبشكل دوري، حتى لا تنشغل في الأعمال الآخرى وتترك مدونتك أسابيع وشهور بدون أي محتوى جديد. يحدد جدولة المحتوى التالي:
سواء كانت مدونة شخصية أو مدونة شركة، يجب أن تحدد من البداية الهدف العام للمدونة، وماذا ستقدم على وجه التحديد. خاصة إذا كانت المدونة خاصة بشركة كبيرة ولها العديد من التخصصات، تحديد الهدف يساعدك ألا تنسى أي موضوع من الموضوعات الأساسية التي تهم جمهورك. إذا كنت تعتقد أن تحديد الهدف غير مهم، سوف تجد مدونتك في النهاية تخاطب جميع الفئات وتكتب في مختلف المواضيع مما يشوه هويتها في النهاية.
اجعل المدونة ساحة ثرية للحوار، حيث تساعد التعليقات على:
اسمح لجمهورك بالتعليق على منشورك بدون الحصول على الكثير من معلوماتهم، أو إجبارهم على الاشتراك في النشرة الإخبارية للمدونة.
الأبحاث توضح أن الكلمات التي تستخدم في الجملة الأفضل أن تتراوح ما بين 12 إلى 15 كلمة. حيث:
وهذا يدل على:
كل جملة في المقالة يجب أن تجيب على سؤال يشغل القارئ. إذا كنت حددت جمهورك جيدًا، فأنت تعرف ما هي الأسئلة التي يبحث لها عن إجابة، وسوف تقدمها في مقالك.
السؤال يجبر القارئ على التفكير، قد لا يحاول القارئ الإجابة عليه، لكنهم سوف يفكرون فيه ولو للحظات. وهذا في أبسط الأحوال ينشئ حوار بينهم وبين مقالتك.
مهما كان موضوع مدونتك صعب ومعقد، استخدم المصطلحات الأسهل. اشرح جميع المصطلحات التقنية التي تستخدمها حتى تكون أبسط للقارئ. ضع في بالك أن ليس كل من يتصفح مدونتك المتخصصين في مجالك، بل قد تجد بعض المتوسطين والمبتدئين، والأشخاص الذين لديهم فضول في معرفة نبذة حول الموضوعات التي تقدمها. دع كل هذه الفئات في اعتبارك.
كن على علم بأن الموضوعات التي تكتبها حاليًا تتعلق بشكل كبير بالموضوعات التي ستقدمها فيما بعد. أي حاول أن تربط فيما بينهم، اجعل مدونتك متسلسلة في الموضوعات، حتى يحصل القارئ على أقصى استفادة. وهذا هو فائدة تحديد هدف المدونة واستخدام جدولة المحتوى. على سبيل المثال، إذا كانت مدونتك متخصصة في المحتوى التسويقي ستجدها تشمل على مقالات بالترتيب:
قبل أن تبدأ في الكتابة اسأل نفسك هل هذا الموضوع يؤدي إلى الموضوع التالي أم لا؟!
من النادر أن يتمسك القارئ بكل كلمة تكتبها، بل على العكس تمامًا هو في عجلة من أمره؛ لهذا لا تحاول العبث أو ضياع وقته لأنه سيبحث عن غيرك.
وجود الكثير من الفقرات تجعل القارئ يفكر. هذا الأسلوب يرهق المستخدم؛ لأنه يطالبه بالتفكير وهو في الأغلب يبحث عن حل واضح ومباشر للمشكلة التي تواجه وليس لديه وقت للتفكير أو تحليل كتابتك.
اكتب لشخص لديه 12 عامًا، وبهذه الطريقة سوف يكون المحتوى أسهل في القراءة.
الأبحاث أوضحت أن 16% فقط من المستخدمين يقرؤن نصوص الويب كلمة بكلمة أما الباقي فهو يمسح النصوص سريعًا. جرب هذا على نفسك، أنت تقرأ أول سطر فقط في أي مقال لتفهم محتواها، وتضغط على أول رابط يظهر لك في جوجل.
دائمًا نحاول أن نكتب بشكل منمق ومميز، ليجذب الجميع لكن في الحقيقة الأمر يكون أصعب على المستخدم وعلينا. وفي الغالب هذه الكلمات التي نستخدمها لا تجذب انتباهه.
إذا تأملت الجمل الثلاث، أي الجمل سوف تجعلك تضغط على الرابط؛ بالتأكيد رقم 3 لأنها توضح لك باختصار الفائدة التي ستعود عليك. وبالمثل في جميع ما تكتب اجعل كل كلمة تكتبها واضحة ولا تحتاج إلى تفسير، قم بإزالة جميع علامات الاستفهام من عقل جمهورك.
اجعل ما تكتبه سهل القراءة من خلال:
عندما نكتب ننسى هوية القارئ الذي نوجه له الكلام، لكن الكتابة في المدونات هي أشبه بالمحادثة وليست محاضرة؛ لهذا عندما تكتب عليك القيام أن ـ:
تذكر أن الكتابة في المدونات ليست الكتابة المملة الرتيبة، لكن كيف تعرف أن كتابتك أصبحت مملة:
لكن لا تقلق هناك حل لكل مشكلة، وهي تحديد الجمهور المستهدف بشكل عام من المدونة ومن المقالة التي تكتبها حاليًا، اجعل كل جملة تقدمها توضح كيف تحل مشكلة أو تقدم قيمة.
الترتيب المنطقي للأفكار يجعل القارئ يفهم من أول كلمة إلى آخر كلمة. رتب كل معلومة تذكرها أو قصة تحكيها بشكل منطقي تجعل المستخدم لا يفكر.
لتعرف هل الترتيب الذي تتبعه منطقي أو لا، اقرأ بسرعة ما كتبت، وإذا توقفت لتفهم شيئًا اعرف أن التسلسل هنا يحتاج إلى بعض التغيير.
يظن الكاتب أنه من الأفضل كتابة جميع المعلومات التي حصل عليها ليفيد القارئ، هذا من أكبر الأخطاء التي يقع فيها؛ لأن القارئ لم ينقر ليقرأ كل هذا الكم من المعلومات مرة واحدة، إلا إذا أو ضحت له من البداية أن هذا "دليل شامل عن تحسين محركات البحث" على سبيل المثال، في هذه الحالة هو متوقع أن المقال الذي يضغط عليه به الكثير من المعلومات الدسمة والقوية.
مهمة الكاتب ليس أن يكون أكثر شمولًا، لكن مهمته أن يوصل رسالة تفيد القارئ وتلهمه، أي عليك أن تصنع تأثيرًا من خلال محتواك.
يساعدك البحث الذي قمت به في النهاية على دعم محتواك من خلال الإحصائيات والمقولات، لكن عليك أن تتوصل لأفضل طريقة لكتابتها، لكي تقدم محتوى بسيط لكنه ليس هشًا.
عدم وجود إيقاع يضعف الكتابة، حتى إذا كان القارئ لا يقرأ بصوت عال يجب أن يشعر أن هناك نغمة موسيقية في كتابتك.
اقرأ نسختك بصوت عال، اعرف هل هناك أجزاء بطيئة، سريعة، هل هناك توقف مؤقت. بالتأكيد سوف يكون لعلامات الترقيم دور في ذلك.
إذا كنت تسعى لزيادة المبيعات أو زيادة المتابعين على صفحات التواصل الإجتماعي، مهما كانت أهداف عملك أو أهدافك الشخصية، فإن القارئ لا يريد سماع رسائلك الترويجية أو مستوى مبيعاتك. هو يتصفح مدونتك من أجل حل المشكلات التي تواجهه وكيف تساعده كتابتك على جعل عمله أكثر نجاحًا.
لا تخاف من الحديث عن أسرارك، كلما قمت بالمشاركة، زاد عدد الأشخاص الذي يرغبون في قراءة ما كتبته. إذا كنت خائفًا من سرقة أفكارك يمكنك أن تتحدث عن أسرار عملك على هيئة نقط لكن لا تحاول أن تجمع بين هذه النقط وبعضها.
إذا كانت مدونة شركة وليست مدونة شخصية، لابد أن يكون هناك "دليل إرشادي للكتابة" حيث تحدد فيه صوت ونبرة العلامة التجارية الخاصة بشركتك؛ لكي يساعد العديد من الأشخاص الذين يكتبون في المدونة حتى لا يكون هناك اختلاف في المنشورات وتفقد المدونة هويتها. يكفي المهارات الشخصية التي تفرق بين كل مدون وآخر.
عند البدء في الكتابة للمدونة لا تكتب كل شيء مرة واحدة، بل قسمها إلى أجزاء، من أجل التغلب على المماطلة والانتهاء من المشروع بأقصى سرعة. تنقسم أجزاء منشور المدونة إلى:
العنوان يشبه الطُعم الذي تقدمه لجمهورك المستهدف لتجذبهم لقراءة مقالاتك؛ لأن من السهل كتابة محتوى مميز ومفيد لكن من الصعب كتابة عنوان جيد يعبر عن المحتوى وفي نفس الوقت يدفع جمهورك المستهدف للنقر عليه. هناك 8 من أصل 10 أشخاص يقومون بقراءة عنوان المقال أى شخصان فقط يكملون قراءة المقال. إذا أردت معرفة كيف تكتب عنوان مميز لمقالك دعنا نكتشف ذلك سوياً.
إذا قمت بكتابة أكثر من عنوان للمقال الواحد هذا يمنحك فرصة أكبر في الوصول إلى عنوان مميز يجذب جمهورك، وفيها تبتعد عن العناوين التقليدية التى قد مر عليها جمهورك من قبل ولكنها لم تلفت نظرهم للضغط عليها. وأثناء كتابة هذا العدد من العناوين فأنت تمر ب3 مراحل:
بعد أن تصل إلى العدد المناسب من العناوين ( 25 أو أكثر) أبدأ في محو العناوين التى تراها غير مناسبة أو مألوفة بالنسبة لك؛ لأن من الأسهل أن تحدد العناوين الغير مناسبة وتمحوها. بعدها حدد أفضل 5 عناوين يمكنك استخدامها لتختار الأفضل من بينها، يفضل أن تستشير فريقك أو أصدقائك في القرار النهائي للعنوان.
حدد الكلمات المفتاحية التي يستخدمها جمهورك في البحث عن الموضع الذي تتناوله قبل بداية كتابة المحتوى، ثم استخدمها في العنوان؛ لأن هذه الكلمات هى التى تساعدك على الظهور أمامهم أثناء بحثهم.
يفضل أن يحتوي العنوان من 7:6 كلمات، أى ليس قصيراً جداً (3 كلمات) فلا يفسر لهم شيئاً، أو طويل (20 كلمة) فلا يفكر أحد في قرائته. ويعتمد طول العنوان على المكان الذي سيظهر فيه، فمثلا بالنسبة لمحركات البحث إذا زاد العنوان عن 70 حرفاً فإن جوجل تقوم بقصه، أما إذا كان سيتم عرضه على وسائل التواصل الإجتماعى من خلال دراسة ل Hubspot أوضحت أن إذا كان سيظهر على تويتر يفضل أن يكون ما بين 12:8 كلمات بينما الفيسبوك يكون 14:12 كلمة.
اكتب العنوان بحيث يكون واضحاً ويعبر عما سيجده جمهورك عند الضغط على الرابط. وأعرف أن من خلال عنوانك يضع جمهورك توقعات محددة للمقال الذي يضغطون عليه لقرائته لذا لا تكتب عنواناً يمنحهم توقعات مرتفعة وفي النهاية لا يجدون هذا ضمن مقالك؛ لأن من خلال ذلك يفقدون الثقة بك وقد تكون آخر مرة يضغطون على رابط خاص بك.
ويجب أن يتماشي العنوان مع المحتوى الذي تقدمه، أى لا تحاول كتابة عنوان مشوق من أجل جذبهم؛ لأنك تعرف أنهم يبحثون عنه ومهم بالنسبة إليهم وهو بعيد عن محتواك أى لا تكتب عن " كيفية كتابة محتوى لإعلانات الفيسبوك" لأنك تعرف أنك ستحصل من خلاله على الكثير من الزيارات لموقعك، والمقال يتكلم بشكل عام عن كيفية كتابة المحتوى دون ذكر تفاصيل محددة عن خطوات كتابة إعلان الفيسبوك والشروط الواجب توافرها في المحتوى والقواعد التي ينص عليها الفيسبوك لقبول الإعلان.
أبرز القيمة التى سيحصل عليها القارئ من خلال المقال، مثلا إذا كنت توفر دورة تدريبية مجانية من خلال المقال، قوالب تساعده في عمله مثل " قوالب لتنظيم محتوى وسائل التواصل الإجتماعى"، مقابلة مع مؤثر في المجال وأهم الآراء التى يوضحها " مقابلة حصرية"، كتاب إلكتروني مجانى مُكمل للمقال، فيديو، صور، إنفوجرافيك وضح كل ذلك من خلال العنوان؛ لأنها وسيلة جيدة وفعالة تُحفز جمهورك للضغط على المقال.
صيغة المبنى للمجهول تجعل من الصعب فهم العنوان من المرة الأولى، وسيضطر القارئ إلى إعادة قراءة العنوان أكثر من مرة حتى يفهم مقصدك. وبهذا أول ملحوظة تأتى في باله "إذا كان عنوان المقال صعب بهذا الشكل فكيف يكون المحتوى ذاته؟!" وسيغلق بعدها المقال أو قد لا يضغط عليه من الأساس
بقدر ما تحتاج لأن يكون عنوانك واضحاً ودقيقاً عليك إضافة بعض الغموض في العنوان؛ لأن هذا يدفع جمهورك إلى الضغط على الرابط وقراءة المحتوى ليرضوا فضولهم.. وفي الأغلب هذا النوع يكون من خلال سؤال، مثلاً:n
خصص نصف الوقت الذي تقضيه في كتابة المقال في كتابة العنوان، لتحصل في النهاية على اهتمام جمهورك المستهدف، لا تهمل كتابة العنوان وتخصص له دقائق معدودة ولا تفكر فيه بشكل كامل ومفصل ويكون كل اهتمامك هو الانتهاء من المقال ونشره؛ لأن بذلك لن تفكر في عنوان جذاب يلفت انتباه جمهورك.
تعتمد قاعدة 4U على عدة نقاط وهى:
لا تختار كلمات معقدة أو رنانة لكتابة العنوان لكى تلفت إنتباه جمهورك، بل اختار الكلمات الأسهل والأبسط بالنسبة إليهم حتى لا يشعروا أن الموضوع معقد ويحتاج لمتخصصين لقرائته.
يوضح كتابة السنة في العنوان على أن المحتوى الذي تقدمه حديثاً وبهذا يغري الجمهور للإطلاع عليه ليكون على علم بآخر التحديثات التي تحدث.
الكلمات السلبية تعطي نتائج أفضل بنسبة 30 % عن الكلمات الإيجابية. يمكن أن تدرج هذه الكلمات في :
الكلمات الايجابية : الأفضل – الأسرع – الأسهل – الأكبر – الأعلي – الأنسب .....
الكلمات السلبية: توقف – تجنب – عدم – لا شيء – لا أحد- لا يمكن – قاتلة - ....
وعند كتابتها يفضل أن تكون على الشكل التالى: 10 أسوأ أخطاء تقوم بها على وسائل التواصل الإجتماعى. بدلا من 7 أخطاء تقوم بها على وسائل التواصل الإجتماعى هى الأسوأ.
بيوضح كيف يحل القارئ المشكلة التي تواجهه، ويحقق ما يريده. وفي هذا النوع يفضل أن تكون محدداً للغاية على سبيل المثال إذا كنت تكتب محتوى عن الإعلانات الأفضل ألا تطرحه بهذا الشكل " كيف تكتب إعلاناً؟" لأنه غير محدد وبالطبع أنت لن تنتظر منه أن يضغط ليكتشف هل الإعلان على وسائل التواصل الإجتماعى أم جوجل أم الإعلانات التقليدية؟
الأفضل أن تجذبه من خلال التالى: " كيف تكتب إعلاناً ويحقق أداءً أعلى على الفيسبوك؟" أو " كيف تكتب إعلاناً يحقق لك مبيعات مرتفعة عبر الفيسبوك؟".
تثير في القارئ الفضول وتجعله يضغط على الرابط ليعرف إجابة سؤالك. إذا قرأت على الفيسبوك مقالاً بعنوان :
بالطبع سيثير في نفسك الفضول لأن تضغط على الرابط تعرف إجابة هذه الأسئلة لتحسن من أدائك.
نعقد دائماً مقارنات للوصول إلى أفضل الخيارات والنتائج في كل شئ، فما بالك المقارنات التي تراها في مقالات لمعرفة أفضل الطرق التي تسلكها لتطور من عملك.
المقالات التي تتضمن أرقام في عنوانها توضح ببساطة ما سيجده الجمهور عند ضغطه على الرابط، وهى تطمئنهم من البداية إلى الخطوات المحددة التي عليهم أن يسلكوها لينجحوا في شيء ما. ووجد أن هذا النوع من العناوين يحقق تفاعل أفضل مع الجمهور. وإليك بعض الكلمات التى يمكنك أن تستعين بها :
أخطاء – طرق – أسباب – خدع – أسرار – أفكار – تقنيات – استراتيجيات – حقائق – إحصائيات – أدوات – نصائح - خرافات.
المقالات التى تعتمد على دراسات الحالة تكون واقعية وأقرب إلى الجمهور؛ لأنها تحل المشكلة أو توضح الإجابة بالاستعانة بتجربة شخص ما أو شركة.
ويقوم هذا النوع على الأساس التالى : كيف ( أنا – نحن – شركة) ( بتحقيق شيء محدد) في ( وقت محدد).
يمنح هذا النوع المعلومات الكاملة عن الموضوع، لهذا يفضل أغلب الجمهور المستهدف قرائته لمعرفة معلومات شاملة من مصدر واحد بدلاً من قراءة العديد من المقالات التى ربما لن تمنحهم كل المعلومات التى يريدونها أو في وسط هذا البحث ينسوا خطوة أو معلومة هامة لم يبحثوا عنها.
الدمج بين العناوين المختلفة يمنح الجمهور الثقة في حصوله على معلومات محددة مثلا:
يعتبر هذا الأسلوب تقليدي وممل وغير جذاب، لكن في بعض الأحيان يفضله الجمهور المستهدف لأنه يوضح عنوان المقال مباشرة بدون البحث كثيراً.
المحتوى المجاني ليس فعالاً. إليك كيف فكر الفيسبوك في حل هذه المشكلة.
في هذا النوع توضح لجمهورك المشكلة التى تواجهك وفي نفس الوقت تواجههم، ولكنك لا تثير المشكلة فقط بل تقدم لهم الحل المثالى المتوفر.
العنوان الذي يوضح مقدمة لموضوع أو مدخل لمجال محدد، يكون فعالاً وجذاباً خاصة للأشخاص الذين يبحثون عن بداية ينطلقون منها لفهم الموضوع ومعرفة أهم الأساسيات البسيطة المتعلقة به.
من خلال العنوان يمكنك أن تجعل جمهورك المستهدف عطشي لقراءة المحتوى وينقرون على الرابط من أول لحظة؛ لهذا عليك الابداع والابتكار في العنوان بقدر الإمكان.. واكسر القواعد إذا شعرت أنها تقيد إبداعك المهم أن تضع لمستك في العنوان ليوضح شكل المحتوى الذي سيجده مْن يضغط على الرابط.
"عليّ القيام بأشياء أهم من قراءة هذه المقالة"
"سأقرأ هذا المقال فيما بعد"
لماذا تجعل القارئ يقول هذه الكلمات بعد قراءة المقدمة؟! بينما يمكنك أن تجذبه وتجعله يقرأ من أول كلمة حتى آخر كلمة، فالمقدمة هدفها الأول والأخير هو حث القارئ على الاستمرار.
تذكر: "ليس لديك فرصة ثانية من أجل الانطباع الأول"
المقدمة هي الفقرة الأولى التي تظهر أسفل عنوان منشور المدونة مباشرة. تعد بمثابة دعوة للقارئ لكي يكمل المقال.
على الرغم من أن العنوان يجذب انتباه القارئ لكي يقرأ المقال ويمنحه الإنطباع الأول، لكنه ليس الشيء الأساسي الذي يجعله يقرأ المقالة للنهاية. قد يكون لديك أفضل مدونة لكن المقدمة الضعيفة تؤثر على عملك ومجهودك بأكمله. لأن إذا أعجب القارئ بالمحتوى وأكمل القراءة سوف يؤثر على تحسين محركات البحث، العائد على الاستثمار، المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي...وغيرها.
تساعد المقدمة على ربط القارئ بسرعة وإقناعه هل سيقرأ المنشور أم لا. كما أنها توضح الموضوع الذي تتناوله بوضوح؛ ليعرف القارئ ما الذي يحصل عليه. لهذا اجعل السطور الأولى في المقال تجذب الانتباه.
إذا لم يجد القارئ مقدمة قد يشعر بأنه غير مرحب به وبالتأكيد أنت لا تفضل أن توصل له هذا الاحساس. العنوان وعد القارئ بتجربة رائعة وعليك الوفاء بذلك بداية من المقدمة.
المقدمة ببساطة تشبه تمامًا " خطاب المصعد" هو عبارة عن ملخص يستخدم لوصف خدمة أو منتج أو عمل تجاري، هدفه هو جذب الانتباه في فترة زمنية قصيرة أقصاها 60 ثانية. يتخلص خطاب المصعد في:
أما في الويب لديك 15 ثانية فقط لجذب انتباه القارئ
الجمهور المستهدف يبدأ في قراءة الجملة الأولى إذا فهمها بسهولة يكمل المقال. لكن في أغلب الأحيان عندما يكون هناك الكثير من التوتر، يجعل الكتاب يكتبون جمل طويلة مشوهة غير مناسبة مع محتوى المقال. هنا تكون البداية غير موفقة على الإطلاق.
فكر في الأشياء التي تجذب انتباهه، قل شيء غير عادي أو غير متوقع، لكن الأهم أن يكون له علاقة كبيرة بالمقال. إذا تمكنت من جذب الانتباه وجعلت المستخدم يقرأ المقال فقد قمت بعمل جيد.
بالتأكيد القارئ لاحظ العنوان ولهذا ضغط لكي يقرأ المقال؛ لذا لا تكرر العنوان مرة آخرى. استغل هذه الميزة وابدأ في سرد ما هو مختلف عن العنوان وعرف القارئ ماذا سيجد بداخل المقال. ابتعد عن المقدمات العامة والمملة والضعيفة؛ لأن من شأنها أن تضيع مجهودك بأكمله.
ليس هناك شكل محدد حول طول المقدمة، لكن كن على علم بأن القارئ له فترة اهتمام قصيرة وعليك الاستحواذ عليها. القارئ يبحث عن المعلومات لذا لا تستبعد إضافة بعض المعلومات في المقدمة.
اعتمد على الضمير" أنت" مرة واحدة على الأقل؛ لأن وقعها قوي على القارئ، حيث توضح كلمة أنت أن الكاتب فكر في هذا المقال من أجل القارئ، أي يشعر بما يمر به. هي كلمة بسيطة لكنها تؤسس علاقة قوية بينك وبين القارئ.
هذا هو المكان المناسب الذي تخبر فيه القارئ بأهمية المقال، ماذا ستناقش فيها، ماذا سيتعلم من خلالها. ساعده في تحديد هل سيقرأ المقال بالكامل أم سيكتفي بالتمرير حول أجزاء محددة.
سيخبرك الجميع أنك تحتاج إلى كتابة قصة في المقدمة من أجل إثارة فضول القارئ وجذب انتباهه. إذا اعتمدت على رواية القصص عليك أن تجعل المقدمة قصيرة ولا تجعلها تفقدك طريقك. اعتمد على القصص التي لا تنسى، فالقصص تثير المشاعر وتفتح طريقًا للمناقشات والأفكار التي يكون لها تأثير دائم مع مرور الوقت
اعتمد على نهاية القصة. ابحث عن طريقة مناسبة تنهي القصة التي تسردها دون كتابة الكثير من الأحداث أو حتى الكثير من المعلومات. أي لا تتخلى عن "عنصر المفاجأة". اشرح للقارئ التفاصيل بدون التطرق إلى الجزء الهام لأن مكانه جسم المقال.
مثلًا: "بعد خمسة أشهر من البحث توصلنا إلى استراتيجية فعالة لكتابة محتوى الموقع" .
توجد في القصة مصطلحات واختصارات غير مفسرة ولكن عليك تفسير كل شيء فيما بعد. هذه القصة تعطيهم لمحة إذا كان ينبغى عليهم قضاء الوقت في القراءة أم لا.
ابدأ المقال من خلال إحصائية أو حقيقة تجذب انتباه القارئ وتبين له سبب كتابتك للمقال. إذا كنت تكتب عن المحتوى التسويقي، أخبره عن عدد المرات التي زادت معدل المبيعات في شركة ما من خلاله. سوف يستمر في القراءة من أجل معرفة كيف تحقق ذلك. اعتمد كذلك على الأرقام الدقيقة؛ لأن القراء يميلون إلى الثقة بالأرقام.
اهتم فقط بالحقائق التي تثير اهتمام القارئ؛ لأن ليس كل الحقائق جذابة. الحقائق التي تهمك هي الحقائق التي:
تستطيع الربط بين حقيقة غير متعلقة بمجالك وبين الموضوع الذي تكتب فيه، لتجعل الموضوع مشوق أكثر.
قد تكون المقدمة عبارة عن سؤال مثير للجدل أو يجذب الانتباه للبحث عن إجابته، لكن تذكر أن عليك تقديم التفسير المناسب للسؤال الذي طرحته داخل المقالة؛ ليجد القارئ إجابة شافية له.
ابدأ بالسؤال الذي يثير الحوار مع القارئ، ولا تستخدم سؤال إجابته بنعم أو لا مثل: هل تعرف المحتوى التسويقي؟ - بل اجعله "كيف تحقق أعلى المبيعات من خلال المحتوى التسويقي؟
لا تسأل أسئلة واضحة، اجعل بها شيئًا من الغموض.
يفضل الكتاب قول ما لديهم من خلال أقوال الآخرين. لكن احترس من استخدام هذه التقنية. استخدم الاقتباسات المناسبة للموضوع؛ لأن هناك بعض الأقوال التي تكون مناسبة في لحظة ما ولا تناسب اللحظة الآخرى. بعض المقولات تفقد قوتها بعد مرور الوقت.
عندما تذكر شيئًا تشترك فيه مع القارئ، فإنك تنشئ رباط قوي بينك وبينه. اجعل القارئ يشعر بأنك مثل صديق له، تسرد له قصة مهمة.
اصنع لغزًا في المقدمة ثم ابدأ في كشفه في الجزء الرئيسي في المقال. عندما تستخدم هذه الاستراتيجية، فأنت تنشىء جسرًا بين العنوان الرئيسي (الذي يقدم وعد) وبين الجزء الأوسط (الذي يوفر هذا الوعد).
هل تريد أن يشعر الناس ببعض العواطف من خلال محتواك؟ الفكرة هنا أن تجعل القراء يقولون "بالتأكيد هذا ما يحدث معى..هذا الكاتب يفهمني" بعض العواطف التي قد تصفها:
أغلب المدونين يعتمدون على هذه الفكرة دون أن يدركوا ذلك، كما أنها من الأسهل دمجها مع نسختك.
من الذي سيقرأ المحتوى الخاص بك إذا لم يكن يساعده؟! يجب أن يهدف كل منشور في المدونة إلى التركيز على المشكلة المحددة يمر بها القارئ ومنحه الحل المناسب لها، أوتعليمه شيئًا يساعده.
الأفضل من ذلك، أنك ستأسر الأشخاص الذين لم يدركوا أن لديهم هذه المشكلة من الأساس.
اوعد القارئ بشيء يتمناه
بعد تحديد المشكلة التي يواجهها القارئ، أوعدهم بشيء يمكنهم الحصول عليه مثل:
لا تتردد في إخبار القارئ بما يحتاج إليه بأي طريقة ليعلم أن وعدك سوف يتحقق.
الترتيب المنطقي للمقال " العنوان ثم المقدمة ثم جسم المقال ثم الخاتمة"، لكن أثناء الكتابة يكون هذا غير مناسب. اكتب المقدمة في نهاية المقال حيث تكون عرفت بالتحديد أهم النقاط التي تناولتها، والمشكلات التي تعالجها. المقدمة هي الانطباع الأول لدى القارئ، لكنها العمل الأخير لدى الكاتب.
إذا كتبت المقدمة في البداية قد ترجع وتغيرها مرة آخرى؛ لأنك قد تكون غيرت أجزاء هامة في المقال، أو لم تعد مناسبة للشكل الذي كتبته به. لذا اتركها في النهاية.
إطلع على هذا الفيديو لتعرف أهمية المقدمة:
يبلغ طول المدونة المثالي 2100 كلمة، بالتأكيد يختلف هذا من موضوع لآخر، أي عليك أن تتأكد أن طول المنشور يغطي الموضوع الذي تكتب فيه، والأهداف الأساسية التي تسعى لتحقيقها من ورائه.
نجاح المقال بقوة المعلومات والحجة، وليس بطوله أو عدد كلماته. تعتمد جودة المنشورات على:
العنوان الرئيسي والعنوان الفرعي يعملان جنبًا إلى جنب من أجل توضيح أهم المعلومات حول ما تكتبه، كما أنه يسهل على القارئ الحصول على المعلومة.
تساعد العناوين الفرعية القراء على الإطلاع على الموضوعات الرئيسية للمنشور، وهذه العناوين تساعدك على البقاء منظمًا وعلى المسار الصحيح عند الكتابة
الجمل القصيرة أسهل في القراءة، بينما الجمل الطويلة تجعل الأمر معقدًا في الفهم. اجعل الجملة تحتوى على ما يتراوح بين 15:12 كلمة.
الفقرات الطويلة تكون أصعب في القراءة، يفضل استخدام من 4:2 جملة في الفقرة. إذا كانت أطول من ذلك حاول أن تقسم الفقرات إلى العديد من النقاط لتبدو أوضح.
كلما كان لديك قائمة، استخدم النقاط أو الأرقام؛ لجعل رسالتك دقيقة، بدلًا من إدارج العديد من العناصر في جملة واحدة.
تعمل إضافة الروابط على زيادة الثقة بينك وبين جمهورك المستهدف، وتزيد من معدل ترتيبك في محركات البحث، وتزيد من استفادة القارئ حيث تساعده على اكتساب معلومات مختلفة من مصدر واحد بدلًا من البحث بنفسه على كل هذه المعلومات وربما لن يجدها. اعتمد في الروابط على نوعين:
تذكر: ألا تضيف الكثير من الروابط، فقط المهمة والضرورية؛ لأنك لست ويكبيديا.
النص الداكن يجعل القراء يتذكرون الكلمات والنصوص الهامة بشكل أسهل.
القارئ لا يركز لوقت طويل أثناء القراءة على الويب، لهذا الأفضل أن تفصل بين الفقرات من خلال المالتيميديا. فالدماغ البشري تعالج الصور بشكل أسرع من الكلمات.
من أفضل الممارسات في استخدام المالتيميديا : هي إضافتها بعد 350 كلمة على الأقل، يمكنك استخدام الصور والفيديوهات والجداول والرسوم البيانية والانفوجرافيك. لكن الأهم أن تتأكد من الجودة وتكون كل ما تضعه مناسب ومتعلق بالمحتوى الذي تقدمه وليست صورة فاصلة فقط
المقالات التي تحتوي على صور ترى بنسبة 94% عن المقالات التي تكون متعلقة بالموضوع
تساعد إضافة المالتيميديا بداخل المقال على:
تذكر: الصورة بألف كلمة. وما تفشل في شرحه بالكلمات، قم به من خلال الصور والفيديوهات ويوفر عليك الكثير من الوقت ويكسر رتابة الكلمات ويوفر استراحة بصرية للقارئ.
في هذا المقال استخدمنا الصور التوضيحية من أجل توصيل الرسالة ببساطة.
أما في هذا المقال اعتمدنا على الفيديو لتوصيل الرسالة بوضوح وبسرعة.
هناك بعض الملاحظات التي عليك الاهتمام بها عند اختيار الصور:
تذكر: القراءة صعبة لكن المشاهدة أسهل
الفيديو التالي يوضح لك أهمية استخدام الصور
ليس شرطًا أن يكون الاستنتاج طويلًا، لكن الأهم أن يكون مفيدًا.
تقضي الكثير من الوقت في البحث وكتابة المقال والتعديل. الآن، جاء الجزء الأصعب الذي يتهرب منه أغلب الكتاب وهو كتابة الخاتمة. البعض يراها صعبة، آخرون يروها غير مهمة لكن بالنسبة للقارئ تكون الملخص الوافي للمقال الذي يوضح له كل شيء. المقالات المميزة هي التي تنتهي بخاتمة قوية؛ لأن الاستنتاج من أقوى مكونات المقالة.
الخاتمة مثل التشطيبات القوية التي يتذكرها الناس أكثر، لكن مع الأسف الكثير من الكتاب يندفعون في كتابة الاستنتاج ويختفي أهمية المنشور في النهاية. إذا كنت ترغب في اهتمام القارئ ويستجيبون إلى CT، عليك بذل المزيد من الجهد في كتابة خاتمة مقنعة.
تساعدك الخاتمة على:
الخاتمة بمثابة توديع القارئ، لكن إنهاء المقالة بشكل مفاجئ يمثل إنهاء المحادثة بدون أي إشعار، لذا لا تفعل!
تترك الخاتمة القوية انطباع مميز، مما يجعلهم يرغبون في التواصل معك من خلال تعليقات المدونة أو وسائل التواصل الإجتماعي، أو حتى يدفعهم للعودة من جديد لقراءة المزيد من المحتوى الموجود في المدونة.
لا توجد طريقة صحيحة لهيكلة فقرة الخاتمة لكن الخاتمة المثالية تتراوح ما بين 50 إلى 250 كلمة.
تبدو بديهية، أليس كذلك؟!
أفضل الاستنتاجات يتم وصفها بالخاتمة، بعض الكتاب قد يكون لهم كلمات آخري، لكن الأفضل أن تكتب "خاتمة". هذه الكلمة تكون واضحة ومباشرة أمام القارئ، عندما يراها يعرف أن المقال انتهى وسوف يستخلص الاستنتاج النهائي.
عندما يصل القارئ إلى نهاية المقال أي أنك انتهيت من جميع النقاط التي تريد إثارتها. اجعل الخاتمة قصيرة ولا تجعلها تتضمن أي معلومات جديدة. إذا كتبت بضع جمل الأفضل أن يتم تقسيمها إلى فقرات.
الاستنتاج هو فرصة قوية للتواصل مع جمهورك؛ هذا يؤسس علاقة بشكل ما معهم. إذا كنت انتهيت من كتابة مقالة تقنية معقدة من الممكن أن تضيف رأيك الشخصي. هنا سوف يستجيب الأشخاص إلى CTA الخاص بك بصورة أكثر فاعلية.
الصور تجعل الاستنتاج يبدو طويلًا وهي غير ضرورية في الأساس؛ لأنها لا تضيف أي قيمة للخاتمة.
وضح كل ما ذكرته للقارئ طوال المقال بشكل أبسط وأسهل، أي تأكد أن القارئ يفهم قصدك جيدًا. حدد علاج المشكلة، لخص ما قلته، اقترح الإجراء الذي يمكن للقارئ اتخاذه.
وضح اتجاهًا أو الخطوة التالية التي يجب أن يقوم بها القارئ بعد قرائته للمقال. حدد ماذا يفعل بكل هذه المعلومات التى استوعبها.. على الرغم من أن البعض القراء سوف يعرفون ماذا عليهم أن يفعلوا بعد قراءة المقال إلا أن التوجيه والإرشاد لن يضر. يمكنك أن توضح ذلك في خطوات لكن، تذكر ألا تضيف جديدًا.
تساعدك الأسئلة على تحفيز القارئ على التفكير. كما أنها تجعله يشارك في التعليقات مما يزيد من التواصل بينك وبينه. لا تتوقع أن تحصل على آلاف التعليقات، ولكن هذا السؤال سوف يجعل البعض يتحدثون، ويوضحون رأيهم مثل:
يمكنك أن تسألهم ما الذي يحتاجون إليه أيضًا، هذا النوع من الأسئلة سوف يساعدك على معرفة ما يحتاج إليه جمهورك، ما الموضوعات القادمة التي عليك الكتابة فيها.
الملخص هو جسر سريع للمقال. لخص الفكرة الكبيرة في بعض جمل بسيطة. اكتب خلاصة الرسالة الرئيسية التي تحدثت عنها، وتريد أن يتذكرها القارئ. بهذا الشكل تقوى الرسالة وتجعلها لا تنسى. ذكر المستخدمين بالرسالة في نهاية المقال.
اجعل رسالتك هي محور استنتاجك، إذا كنت تكتب عن أهمية المحتوى وكيفية إنشاء محتوى والاستراتيجية الخاصة به، يمكن أن تتحدث حول "كيف حسَّن المحتوى من معدل زوار موقع (س) بنسبة 70%. امنح القارئ شيئًا يفكر فيه أو يعمل عليه، اجعل نهايتك مهمة.
أنت تكتب المقالة من أجل غرض ما، سواء كان غرضك توضيح شيء ما لشركتك أو الترويج لملفك الشخصي، يجب أن يشجع القراء على التفكير بعناية في المعلومات التي قدمتها وماذا يفعل بها.
يجب أن تحتوي الخاتمة على CTA من أجل:
يمكن أن يكون CTA على هيئة:
ضع من خلال الخاتمة، كيف تتوائم جميع أفكارك سويًا، لا تقدم ملخصًا فقط. اسأل نفسك العديد من الأسئلة وحاول الإجابة عليها من خلال ختام المقال.
كرر بعض الكلمات أو المصطلحات أو الاستعارات التي استخدمتها من قبل في المقال حتى يبدو لك المقال أكثر جمالًا وحتى لا يشعر القارئ بأنك تقدم ما هو جديد.
اربط موضوعك بمسألة أكبر واجعل القارئ يفكر فيها ويحاول أن يتحاور معك بشأنها، هذه طريقة سهلة وبسيطة من أجل لفت الانتباه إلى المنشورات ذات الصلة التي ستأتي لاحقًا. ويمكنك أن تقنع القارئ أنه سوف يحصل على الإجابة في المقالات القادمة.
إذا كنت تكتب عن التدوين على سبيل المثال، يمكن أن تكون خاتمة تحدي. "اكتب 500 كلمة يوميًا ووضح ماذا تشعر كل يوم وماذا حدث لك في نهاية الأسبوع؟"
تمتلئ العديد من المدونات بالكثير من النصائح، لكن كم من القراء يقومون بتنفيذها. لكن التحدي سوف يؤدي ذلك إلى فتح حوار بينك وبينهم وعليك تشجيعهم وحثهم على المزيد.
القراء لا يلاحظون في الأساس أن لديك زر لمشاركة المقال على وسائل التواصل الإجتماعي وأن هناك صفحة يتواصلون معك من خلالها. لذا اطلب منهم ذلك:
إذا أردت أن يشترك القراء في مدونتك، أو يستمروا في الحصول على التحديثات، أنت بحاجة إلى إخبارهم بأن لديك أشياء جديدة قادمة. في نهاية الرسالة، اجعل القراء يعرفون ماذا ستقدم في المقام الأول، أو اطلب منهم أن يظلوا على إطلاع دائم على المنشورات.
يمكنك أن تضع في نهاية المقال بعض المصادر المفيدة، وبهذا تمنح القارئ الثقة والمصداقية في المحتوى الذي تقدمه. سواء كانت هذه الروابط من منشورات سابقة أو روابط لمصادر خارجية.
ربما في المقالة الخاصة بك تكتب عدة طرق لاستخدام شيء ما، يمكن في الخاتمة توضح أفضل الطرق بناءً على الطريقة التي جربتها أو التي أوصي بها العديد من القراء الآخرين. أفضل طريقة تكتب بها هذا الجزء من خلال رأي شخص. أي أرى أن
في كتاب Don't make me think يحكي الكاتب أنه يصله العديد من الأسئلة أهمها "ما هو الشيء الأكثر أهمية الذي عليَّ القيام به إذا أردت أن أتأكد أن موقعي سهل الاستخدام؟" وكانت من ضمن إجابات الكاتب:
أي لا تجعل المستخدم يفكر بل اجعله يتخذ قرارًا على الفور. وهنا أكد أن محتوى صفحات الويب يجب أن تكون:
الكتابة للويب تختلف عن الكتابة التقليدية للصحف والمجلات والكتب الورقية، هدف الكتابة هنا هو مساعدة القارئ على القيام بإجراء ما.
المحتوى الموجود في كل صفحة يجب أن يكون منطقيًا وواضحًا ومتناسبًا مع الصفحة نفسها، عندما تفتح صفحة "عن الشركة" تجد الوصف المفصل عن الشركة وكل ما تريد معرفته، على عكس صفحة الخدمات التي تريد من خلالها معرفة جميع الخدمات الموجودة في الشركة والعمليات التي تتم خلالها.
لا تحاول أن تعبث بهذا الترتيب المنطقي الذي يعرفه المستخدم؛ لأنك إذا حاولت تغيير الترتيب، ستجعله يفكر كثيرًا مما يزيد من الحمل المعرفي، ويكثر من المعلومات التي يجب حفظها عن الموقع. في هذه الحالة سوف ينصرف عن المهمة الأساسية التي عليه القيام بها.
تبدو هذه الانحرافات بالنسبة لك طفيفة لكنها تتراكم مع كل صفحة على المستخدم. عندما تجبر المستخدم على التفكير في شيء فأنت تستهلك، صبره ونيته الجيدة التي جاء بها إلى الموقع.
كل محتوى صفحة يعتمد على الصفحة ذاتها، وما الذي يحاول المستخدم الوصول إليه في هذه الصفحة.
تخلص من جميع علامات الاستفهام التي قد توجد في ذهن القارئ عند كتابة محتوى موقعك. أي لا تجعله يطرح على نفسه أي سؤال دعه فقط يتحرك نحو الفعل الذي تريده أنت، مثل تحميل كتاب إلكتروني، شراء منتج،الاشتراك في النشرة البريدية. لا تجعله يفكر كيف أفعل ذلك؟ لماذا؟....إلخ
الصفحات يجب كتابتها بتسلسل هرمي واضح، مع التقليل من الإزعاج والكلمات والعبارات التي ليس هناك فائدة منها. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون محتوى الصفحة مترابط مع بعضه، أي بين كل جزء والآخر علاقة واضحة وترتيب منطقي. في صفحة الويب لا يوجد جزء منفصل عن الآخر.
المستخدم لا يقرأ بل يمسح الصفحات بحثًا عن أكثر الكلمات أو العبارات التي تلفت نظره. فهو ليس بحاجة إلى قراءة كل شيء. في معظم الصفحات يهتم فقط بجزء صغير مما هو موجود على الصفحة، فهو يبحث فقط عن الجمل التي تتوافق مع اهتمامه أو تجيب عن سؤاله.
المستخدم دائمًا يلوم نفسه عندما لا يستطيع القيام بشيء ما على الموقع؛ لهذا لا تجعله يشعر بهذا الاحساس.
كقاعدة عامة: لا يحب المستخدم الألغاز حول كيفية القيام بالأشياء؛ لأنه يفضل استخدام الويب توفيرًا للوقت والحصول على الإجابة المناسبة حول الأشياء. المستخدم يميل إلى التصرف مثل أسماء القرش، عليهم الاستمرار في التحرك أو سيموتون، ليس لديهم الوقت الكافي تمامًا كما ذكر كتاب Don't make me think.
معظم الكلمات الموجودة على الويب تشغل مساحة فقط؛ لأن لا أحد يهتم بقرائتها. بمجرد وجود كلمات إضافية تحتاج إلى قرائتها لفهم ما يجري، هذا ما يجعل الصفحة في الكثير من الأحيان تبدو أكثر صعوبة مما هي عليه بالفعل.
إزالة الكلمات الغير ضرورية في صفحات الويب (دون تغيير في القيمة التي تقدمها بالتأكيد) يساعد على:
إذا دخلت الموقع ولم تجد ما تبحث عنه، فأنت لن تستمر طويلًا في الموقع، أو لن ترجع مرة أخرى.
تعتمد الكتابة للويب على:
عندما تكون نسخة الويب أسهل في القراءة وقابلة للمسح تزيد من قابلية الاستخدام بنسبة 124% وذلك من خلال إصحائية قامت بها nngroup. زوار الموقع يبدأون في القراءة فقط عندما يجدون المعلومات التي يبحثون عنها.
استراتيجية كتابة محتوى الموقع
عنوان الصفحة يشبه جملة الترحيب، وهو أهم شيء في الصفحة بأكملها، خاصةً في الصفحة الرئيسية للموقع. أغلب الترافيك الذي يأتي للموقع يكون من خلال عنوان للصفحة الرئيسية، إذا لم تهتم بكتابته فأنت تفقد هذا العدد الهائل من الزوار.
عند كتابة العنوان أختار أفضل 5 أو 6 كلمات تعبر عما تقدمه. وبعدها اكتب توضيحًا أكثر للعنوان من خلال سطر أو سطرين على الأكثر وفيها يكون حل المثالي لجمهورك المستهدف.
أثناء التفكير في العنوان عليك:
ليس بالضرورة أن تكون الميزة التي تقدمها معتمدة على المنتج من الممكن أن تكون في طريقة تقديمك لهذا المنتج، والخطوات الخاصة بك التي تميزك عن غيرك.
لا تجعل كلماتك تبدو مغلفة كهدية ثمينة،المستخدم لا يفضل هذه الكلمات المنمقة. اكتب كلمات تساعدك على التغلب على الاعتراضات من قبل المستخدم.
تذكر: المهمة الرئيسية للعنوان التواصل بسرعة وبشكل واضح وعرض القيمة المقدمة التي توفرها.
يتم استخدام رابط "اعرف المزيد" في أغلب الروابط، لكن بهذه الطريقة فهو يحتوى على معلومات قليلة وتعتبر طريقة سيئة لا تدفع أي مستخدم للنقر. لكن مع القليل من الجهد والتفكير تستطيع تحويل هذه النسخة إلى ما هو جيد، وبهذا تساعد المستخدم على التنبؤ عما ستكون عليه الصفحة التي سيضغط عليها.
لكن إذا كتبت ما هو واضح أكثر مثل:
كل هذه الروابط الواضحة تعتبر:
الإنطباع الأول التي يحصل عليه المستخدم عند تصفح موقعك. أي عليك وضع القيمة المقدمة التي يحصل عليها من خلالك ولماذا عليهم اختيارك بدلاً من المنافسين؟
تشرح الصفحة الرئيسية المشكلة التي تحلها، وتوضح الجمهور المستهدف، وكيف توفر الحل، وملخص الرحلة التحويلة التي تقوم بها. الصفحة الرئيسية لا بد أن تكون واضحة؛ لأنها أهم صفحة في الموقع بأكمله.
عند كتابة الصفحة الرئيسية حدد المهام الرئيسية التي تريد التعبير عنها؛ لأن الزوار يجب أن يحصلوا على أهم المعلومات حول الشركة قبل تصفح باقي أقسام الموقع. هذه المعلومات تؤثر بشكل كبير على قراراتهم بشأن استكمال التصفح، الحديث معك...غيره.
حتى إذا كان لديك صفحة "من نحن / عن الشركة" لا بأس من إدراج مقدمة قصيرة وموجزة لعملك في الصفحة الرئيسية. اجعلها مختصرة للغاية ثم أضف باقي التفاصيل في صفحة "من نحن".
عند كتابة المقدمة، اكتب على الأقل 250 كلمة، تعالج المشكلات الأساسية التي تحلها للجمهور.
الفوائد: وضح الفوائد التي تعود على المستخدم عند الإعتماد عليك.
في هذه الصفحة وضح لماذا على الجمهور المستهدف الوثوق بك من خلال شهادات العملاء وآرائهم.
تذكر أن الصفحة الرئيسية تختلف من موقع لآخر. على سبيل المثال:
تعمل الصفحة الرئيسية بمثابة لوحة الإعلانات، حيث تشرح للمستخدم الموقع بسرعة قبل الانضمام إليه.
تتعلق بالشركة وتاريخها والمنتجات والقصة التي دفعتك إلى تأسيس الشركة أو العمل الخاص بك...أممممم، ليس ذلك بالتحديد.
لا ينبغي أن يكون تركيزك الأساسي على قصتك. السؤال الذي يجب أن تجيب عنه هذه الصفحة هو: ما هي المشكلات التي تقوم بحلها؟
تسلط صفحة عن الشركة الضوء على أكبر نقاط البيع في قصة علامتك التجارية، مما يمنحك إنطباعًا قويًا لدى العملاء الفضوليين. أي أنها تساعدك على بناء علامة تجارية قوية و مكانة متميزة بين المنافسين.
يتوقع المستخدمون أن تكون أقسام الصفحة واضحة وصحيحة وشفافة؛ لأنهم يقارنون محتوى الشركة مع المراجعات التي يحصلون عليها من أصدقائهم وما يجدونه على وسائل التواصل الإجتماعي.
في الأغلب يدخل المستخدمين صفحة عن الشركة لمعرفة:
تعتمد صفحة عن الشركة على
تحتوي صفحة عن الشركة بشكل أساسي على:
عندما تكتب قصة الشركة اجعلها تلهم الجمهور، وليس مجرد قصة تتحدث عن نجاحات الشركة العبقرية. عندما كتابة القصة وضح هل ستكتبها من خلال وجهة النظر الشخص الأول أم الثالث.
ابدأ معه من خلال مقدمة صغيرة ووضح له ماذا تفعل على وجه التحديد، لكن لا تضيف نفسك أو شركتك بالخبير أو الرائد أو المتميز أو أي من هذه الأوصاف. أي لا تبالغ في الأمر.
وضح لهم الرسالة الخاصة بك والمهمة التي تسعى من أجلها، اجعل مهمتك جزء من قصة الشركة واشرح كيف يساهم كل فرد من أفراد فريقك في المهمة. واكتب كذلك عن رؤيتك المستقبلية.
تعتبر صفحة عن الشركة من أكثر الصفحات زيارة، لذلك ضع روابط لصفحة الخدمات والمنتجات أو أي صفحة آخرى مهمة تريد أن يزورها القارئ، أو CTA التي تريد أن يقوم المستخدم به مثل : تابع المدونة- اشترك في النشرة الإخبارية- تابع وسائل التواصل الإجتماعي.
ضع بعض الحكايات المثيرة حولك وحول الشركة ولكن لا تذهب في اتجاه المبالغة.
ارفق بعض الصور عن الفريق الذي يعمل معك، المستخدم يفضل رؤية الأشخاص التي تعمل في الكواليس، وحياتهم اليومية في الشركة.
تعد من أكثر الصفحات أهمية في الموقع، لكن البعض يجد هذه الصفحة مملة وغير جذابة. فهي بدلًا من أن تشجع الزائرين على إرسال الرسائل أو الحديث عبر الهاتف تجعلهم يهربون سريعًا.
لكتابة محتوى مميز في صفحة اتصل بنا:
في هذه الصفحة لا تصف ما تفعله بل اقنع القارئ بالاتصال بك أو الشراء منك. اجعل هناك صفحة رئيسية تضم جميع الخدمات التي تقدمها، ثم اكتب كل خدمة في صفحة خاصة بها لتشرح ماذا تقدم فيها على وجه التحديد ولماذا تختلف عن غيرها من الخدمات.
إنشاء صفحات منفصلة لكل خدمة، يساعدك على توليد المزيد من الزيارات من خلال الكلمات الرئيسية التي تستخدمها في كل خدمة.
قبل أن تكتب في صفحة الخدمات ما تقدمه يجب أن تعرف الفرق بين المميزات والفوائد لتكتب بطريقة سليمة.
المميزات: حقائق حول المنتج أو الخدمة
الفوائد: توفر سببًا للشراء؛ لأنهم يشرحون كيف تحسن منتجك أو خدمتك حياتهم. تعبر الفوائد الحقيقة عن رغبات العميل مثل توفير الوقت، تقليل التكاليف، كسب المزيد من المال.
لا توفر المعلومات الإيجابية دائمًا؛ لأنها ذات إيقاع رتيب وممل ولا تحظى بانتباه القارئ. قدم مشكلة بين الحين والآخر. بدلًا من أن تكون إيجابيًا طوال الوقت، قدم مشكلة وألفت انتباه القارئ.
عند كتابة الفوائد اعتمد على:
لا يجب أن تكون صفحاتك تتعلق فقط بالمنتجات والخدمات، الجمهور المستهدف يبحث عن محتوى يلهمه ويثقفه.
ليس شرطًا أن تكتب بشكل يومي أو أسبوعي، المهم أن تكتب محتوى متسق، حيث تساعد على بناء (الثقة والمصداقية)
اتبع قواعد التدوين الخاصة بالمدونات (سبق الحديث عنها)
قم بإنشاء نموذج اشتراك في النشرة الإخبارية ليصلهم كل جديد، واجعل إلغاء الإشتراك كذلك متوفر.
التفكير في تصميم الموقع لا ينتهي أبدًا، الاتجاهات في التصميم تتغير دائمًا، والأعمال التجارية تتطور باستمرار. لكن المحتوى يظل على نهج واحد وهو البساطة.
الهدف منها هو مشاركة المعلومات، فعندما تشارك معلومات مفيدة وتتعلق بالمستهلكين ومشاكلهم فأنت بذلك تكتسب ثقتهم، كما أنها من الرسائل الفعالة لأنها تخلق تواصل بين الهوية التجارية وبين المستهلكين
لكن قبل التفكير في استخدام هذا النوع يجب تحديد الهدف من إرسالها. هل الغرض منها هو زيادة الوعي بالهوية التجارية، بناء علاقات وثيقة مع المستهلكين، زيادة نسبة المبيعات من خلال المنتج أو الخدمة التي تقدمها
في الغالب يتم إرسالها اسبوعيًا أو شهريًا، وتتضمن : أخبار عن الأعمال التجارية التي تقدمها، روابط تؤدي إلي المدونة الخاصة بالهوية التجارية، معلومات عن فعاليات سيتم تنظيمها في المستقبل، إجابة عن الأسئلة التي يسألها المستهلكون باستمرار أو أخبار عن منتج جديد تفكر في طرحه قريبًا.
كتابة النشرة الإخبارية يأخذ الكثير من الوقت في إنشائها لتقدم شيئًا يستحق القراءة، لذا يجب أن تراعي العوامل الآتية عند إنشائها: نوع المعلومات المقدمة، استخدم عنوان شيق، وصور تتعلق بالموضوع لأنها تكون أكثر جذبًا عند فتح الرسائل في البداية، قدم نبذة مختصرة أو مقدمة عن المعلومات واستخدم بعدها CTA للمزيد من القراءة إذا أحب القراء ما قدمته ويتطلعون إلى المزيد.
تأكد من أن المعلومات التي تقدمها تستحق القراءة ، إذا كنت لا تمتلك تلك المعلومات من الأفضل أن تتغاضى عن الرسائل.
تذكر أن البريد الإلكتروني ليس للبيع فقط، المشتركون في النشرة الإخبارية أكثر انخراطًا معك ولهذا طلبوا الحصول على التحديثات.
من المزايا الموجودة في البريد الإلكتروني، وجود زر الرد، على عكس صفحات الويب أو المدونة حيث يمكن للأشخاص الرد عليك بشكل خاص. تعد الردود التي على هيئة محادثات أفضل كثيرًا. لهذا عند كتابة النشرة الإخبارية عليك اختيار الموضوعات التي تهم جمهورك.
أولًا وقبل كل شيء، من غير القانوني ألا يوجد رابط إلغاء الاشتراك داخل البريد الإلكتروني. بالطبع أنت ترغب في الحصول على اهتمام القراء والرغبة في سماعك. ولكن إذا لم يكونوا مهتمين بما تقدمه، لا تجبرهم على أن يكونوا في قائمتك، امنحهم فرصة لإلغاء الإشتراك حتى لا تتعرض في النهاية لأن تكون ضمن الرسائل الغير مرغوب فيها.
هذا سيجعل معدل الفتح و النقر إلى الظهور أكثر دقة، نظرًا لأنك لا تبحث إلا عن شخص مهتم بما تعرضه ويرغب أن يكون ضمن قائمتك في المقام الأول. اجعل الوصول إلى رابط إلغاء الاشتراك سهلًا ولا تجعلهم يبحثون عنه.
إذا كان الأمر ممكنًا جرب أن تجذب القراء على البقاء في قائمتك، أو على الأقل الإنخراط معك في قنوات وسائل التواصل الإجتماعي أو بعض الوسائل الأخرى.
خطوات إلغاء الإشتراك
في حين أن كل بلد لديها قواعد محددة حول عملية إلغاء الإشتراك، لكن هناك العديد من المبادئ التوجيهية المشتركة التي اقترحت من قِبل litmus:
تتبع تلك الخطوات السابقة يعتبر جزء من الحل، والجزء الآخر يعتمد على مدى سرعة عملية إلغاء الإشتراك. إذا لم تقم باتخاذ الإجراء بصورة سريعة، سوف تعاقب وفقًا لقواعد كل دولة. ولكن ضع في حسبانك أن الحكومات قد تعطي مهلة كافية لإلغاء الإشتراك بينما المستخدمين لن يمنحوك ذلك.
ليس هناك رسالة إلكترونية كاملة بدون عبارة مقنعة تحث المشتركين على اتخاذ إجراء ما. وتكون تلك العبارة جيدة عندما تحتوي علي قدر كاف من التباين. وغالبًا ما تميل الدعوات التي تحث المستخدم على اتخاذ إجراء ما أن تزيد من معدل النقر.
لكي تبدأ، عليك أن تختار عبارة رئيسية تركز على الحث على الإجراء الذي ترغب فيه، ثم تحسن اللغة التي تستخدمها ولابد أن تكون واضحة موجهة نحو الإجراء التي ترغب في الحصول عليه مثل " حمل،اشترك". عندما تكتب CTA اجعلها قصيرة، واستخدم لغة فعالة وأخلق بها شيء من الإلحاح الغير مزعج للمشتركين.
المشتركون هم الناس الأكثر اهتماما بالنشاط التجاري الخاص بك ويتطلعون لمعرفة المزيد عنك. لذا أن تضم قنوات التواصل الإجتماعي الخاص بك قد تكون بمثابة جائزة كبيرة بالنسبة لهم، وجزء مهم وفعال في البريد الإلكتروني. يمكن أن تستخدم رموز أو أزرار لكي تربط مباشرة بصفحات وسائل التواصل الإجتماعي. وهذا بدوره سيؤدي إلى توسيع فرصتك في إنشاء عملاء جدد و الوصول إلي المزيد من الأشخاص.
دائمًا ننسى المستلمين، هذه هي الحقيقة. ربما يشتركون اليوم في قائمتك والغد يضعون محتواك ضمن الرسائل الغير مرغوب فيه لذا يلزم أن تذكرهم من أنت، ولماذا يصلهم البريد الإلكتروني وما هي الخطوات التالية.
استخدم دائمًا اسمك أو اسم شركتك عند إرسال رسائل البريد الإلكتروني؛ القراء يريدون معرفة أن هذه الرسائل تأتي من شخص حقيقي يعرفونه من قبل. كذلك عليك الاهتمام بسطر الموضوع ، أجعله موجز ومختصر ويدعو القارئ ويجذب انتباهه للقراءة، ويوضح ما بداخل الرسالة.
قبل أن تقوم بإرسال أي رسالة عليك الحصول على الإذن من الجمهور المستهدف، يتم هذا من خلال الاشتراك في قائمة البريد الإلكتروني الخاصة بك، ووقتها وضح لهم نوع المعلومات التي سوف تقوم بإرسالها إليهم، إذا كانت هذه الرسائل شهرية أو اسبوعية أو يومية، ومتي يتم ارسال هذه الرسائل صباحًا أو مساءً أو أي وقت من اليوم.
البريد الإلكتروني مجاني، لذلك من المغري أن ترسل رسالة بها أكبر قدر من المعلومات.
لا تفعل ذلك!
سوف يؤدي بك هذا إلى إزعاج القراء، والأصعب من ذلك أن يتم وضعك في البريد المزعج. احترم وقت القراء، وتأكد أن ما ترسله إليهم مفيدًا بشكل كلى ومثير للانتباه.
السكربت القوي هو أساس الفيديو القوي سواء كان الفيديو لليوتيوب أو الفيسبوك أو الإنستجرام. السكربت ليس مجرد الكلمات التي تسلمها للمصمم لتوفير فيديو مناسب لكن هو يشمل اختيار:
لهذا يجب التفكير فيهم من لحظة كتابة السكربت. فكر في النص الذي يحقق لك الصدى الذي تتمناه.
تساعدك على تلخيص إجابات المشروع في ملف واحد مما يسمح لجميع أعضاء الفريق للإطلاع عليه قبل البدء في أي شيء. كما أنه يعتبر مرجعًا جيدًا للفريق إذا كان هناك اختلاف في أي نقطة في الفيديو. تعمل Creative Brief على الإجابة على الأسئلة التالية:
قبل أن تنخرط في كتابة الفيديو مباشرة، حدد الهيكل العام له. حيث هنا تستطيع تحديد الرسالة بوجه عام، كيفية سير الحوار، طريقة عرض المؤثرات الصوتية، الشكل المبدئي للشخصيات، أهم الكلمات التي يتم عرضها في الفيديو وتسليط الضوء عليها، القناة التي تضعه عليها اليوتيوب (فيديو دقيق وشامل)، الفيسبوك (فيديو مختصر وبسيط)، الانستجرام (بسيط).
اكتب القصة الأساسية من خلال 5 جمل فقط. هذا سوف يجبرك على كتابة أو هيكلة الشكل الأساسي للقصة بشكل أفضل.
من أكثر المشكلات التي تواجه أي فيديو هو عدم وجود قصة متماسكة. وكأي قصة تتكون من مقدمة، ومنتصف، وخاتمة.
تعتمد القصة بشكل كبير على Creative Brief الذي تحصل عليه، ويكون فيه إجابات لجميع الأسئلة التي تم تجميعها من العميل أو صاحب المصلحة أو مديرك في الشركة. تعتمد القصة الجذابة على ترابط الأفكار الأساسية مع الأفكار الفرعية للفيديو. ووضوح الكلمات التي تريد التركيز عليها.
ركز على رسالة واحدة فقط، لا تحير القارئ من خلال قول الكثير من الرسائل والمعلومات. ركز أيضًا على السياق الذي يدور من خلاله الفيديو، لأنه مهم خاصة عن سرد الأفكار المعقدة أو البيانات. يحتاج الجمهور المستهدف إلى سياق واضح يفهم من خلال البيانات والمعلومات والإحصائيات من أجل ربطها سويًا.
لتكتب قصة جذابة عليك أن تحدد مدة الفيديو من البداية هل هي 30 ثانية أم 60 ثانية أم 90 أم 120 . بالتأكيد مدة الفيديو تعتمد على طبيعة المشروع والهدف الذي تريد تحقيقه. يختلف مدة الفيديو تبعًا لنوعه إذا كان تعليمي أو ترفيهي أو تجاري.
اجعل الفيديو مختصر بقدر الإمكان، أفضل مدة للفيديو ما بين 90:60 ثانية. كلما طال عمر الفيديو، قل احتمال مشاهدة الأشخاص له حتى النهاية. 85% من الأشخاص يشاهدون الفيديو حتى النهاية إذا كانت مدته 30 ثانية، لكن 50% فقط سوف يشاهدون الفيديو إذا استمر لمدة دقيقتين. لذلك عليك أن تعتمد على ما هو مهم فقط من أجل إيصاله إلى الجمهور المستهدف.
لا تفكر في قول كل شيء لديك!
في الأغلب يتم إساءة تقدير عدد الكلمات ووقت التعليق الصوتي. ليس معنى أن الفيديو مدته 60 ثانية أن عليك كتابة كلمات تشغل 60 ثانية بالضبط. امنح المعلق الصوتي القدرة على التنفس والتوقف بين الجمل وبعضها، وكذلك إضافة بعض التأثيرات الصوتية والكتابة التي تظهر على الشاشة. كذلك امنح عقل المشاهد القليل من اللحظات ليستوعب ما تقوله.
حدد الكلمات بما يتناسب مع وقت الفيديو، اكتب السكربت أكثر من مرة، واحذف الكلمات واستبدلها بأخرى حتى تجد الكلمات المناسبة. تجنب الكلمات الصعبة أو المعقدة لأنها تجعل الجمهور يلتفت إليها ويحاول تفسيرها ويترك الغرض الأساسي من الفيديو.
استخدم هذه الأداة من أجل معرفة هل النص مناسب ومدة التعليق الصوتي الخاص به.
اجعل أسلوب المحادثة هو الأساسي في كتابة السكربت الفيديو؛ الجمهور المستهدف يفضل أن توجه له الحديث مباشرة وتتحاور معه، لا تخاطبهم بشكل جماعي أجعل كل فرد يشعر أن هذه الرسالة مكتوبه خصيصًا من أجله. هذه المحادثات تساعد على إدخال المشاعر (غضب- فرح- حزن- إحباط…) الذي تريدها على الفيديو بأكمله.
وضح جميع الإشارات التي تريد أن تقوم بها الشخصية الأساسية في الفيديو، وكذلك وضح النبرة التي تريد أن تتم عليها المحادثة، هذه النبرة هي التي تنقل المشاعر للجمهور كما أنها وسيلة جيدة للتواصل مع الجمهور.
ضع رسالتك في أول 30 ثانية. اختصر الرسالة في جملة أو عبارة جذابة وضعها في مقدمة الفيديو. هذه المقدمة هي التي تحفز عملائك على متابعة الفيديو بالكامل والقيام بـ CTA الذي تطلبه منهم في النهاية. إذا كانت هناك بعض الكلمات التي ستكتب أثناء الفيديو يجب أن تكون قوية وبسيطة وقابلة للتذكر.
ليخرج السكربت بصورة سليمة عليك أن ترتب الأفكار
راجع النص الذي كتبته بصوت مرتفع. والأفضل أن تسجل ما تقوله حتى تعرف هل ما كتبته يعطي التأثير المطلوب أم لا.
هناك الكثير من العبارات والكلمات التي ستظهر على الورق أنها رائعة ومناسبة في مكانها، لكن عند النطق ستبدو غير متزنة وتحتاج إلى تغيير. كذلك من أجل تحديد الفواصل ونقاط التوقف بين الجمل وبعضها.
تأكد أن جميع الكلمات التي تستخدمها مناسبة ومألوفة للجمهور المستهدف.
ختام الفيديو المناسب ليس من خلال وضع الشعار الخاص بك أو URL في النهاية. ضع في النهاية CTA المناسب الذي تريد أن يقوم به جمهورك المستهدف القيام به:
لا تضع أكثر من CTA في الفيديو الواحد، بل اعتمد على واحد فقط حتى لا تشتت الجمهور المستهدف.
لا تستخدم الفيديو من أجل البيع فقط، بل قدم قيمة من خلاله. وفر دائمًا المساعدة، وهذا ما يولد الثقة بينك وبينهم ومن هنا تبدأ عملية البيع.
كذلك لا تتحدث طوال الوقت عن مميزات (شركتك- خدمتك- منتجك)، وتغفل المشكلات التي يمر بها الجمهور المستهدف، في هذه الحالة سوف تفقد الكثير من فرص التحويل.
عند الكتابة فكر في الحلول وليس في المميزات.
هذه هي القاعدة الذهبية لأي نوع من أنواع الكتابة. لا تفسر ما يمكن إظهاره من خلال الصور. حيث دماغ الإنسان البشري تعالج الفيديو 60.000 مرة أسرع من النص.
هناك العديد من الوسائل التي تعتمد عليها في قول ما هو صعب مثل: النص المتحرك- التعليق الصوتي.
تذكر: البساطة والوضوح هما المفتاح لكتابة سكربت مميز.
إذا كنت تريد أن تتعلم الكتابة الصحيحة للفيديو، اذهب حالا إلى اليوتيوب. وشاهد جميع الفيديوهات التي تحصل على نسبة أعلى في المشاهدة، وقم بتحليل النص وتعرف على سبب جاذبية الفيديو.
توضح ما هو المنتج، ولماذا يستحق الشراء. وصف المنتجات تمد العملاء بالمعلومات المهمة عن المميزات والفوائد التي سوف يحصل عليها عند اعتماده على المنتج.
اطرح الإجابات للأسئلة التي يسألها المستخدم كثيرًا حول المنتج أو الخدمة التي تقدمها. اعتمد في الوصف على الكلمات التي يستخدمها الجمهور المستهدف. فكر في جميع العبارات التي كنت ستقولها إذا كان أمامك أحد العملاء في المتجر الحقيقي.
لا تبيع المنتج أو الخدمة، بل قدم التجرية.
وضح لهم كيف تعالج نقاط الألم لديهم. الفائدة التي ستعود على العملاء عندما يشعرون أنهم بعد الاعماد عليك سوف يكونوا أكثر صحة- أفضل حالًا- أسرع في العمل…
المستخدم لا يستطيع لمس المنتج بين يديه، على عكس المتاجر الحقيقة يكون نسبة التحقق من المنتج أكبر. ابدأ بكلمة "تخيل" سوف تساعد القارئ كثيرًا. كما أن الصور والفيديوهات التي تقدمها يجب أن تكون عالية الجودة ليطمئن من ناحية ما سوف يشتريه.
وضح أن هناك (س) من العملاء قاموا بـ: شراء أو مراجعة أو تقييم المنتج. زود المستخدمين بصور لهذه المراجعات. قم بتمييز المنتجات الأكثر شراءً، لأن المستخدمين يفضلون شراء المنتجات الأكثر طلبًا.
اجعل الوصف على هيئة نقاط ليكون أسهل في القراءة، لا تعتمد على النصوص المكدسة. اعتمد على المساحات البيضاء لأنها سهلة المسح. اعتمد دائمًا على العناوين الجذابة.
لا تكتب أن هذا المنتج الأفضل، الأحدث، الأسرع...كل هذه الكلمات يعتبرها جمهورك المستهدف مبالغة منك.
يفضل العملاء أن توجه لهم الحديث دائمًا وتتكلم معهم بشكل مباشر.
"المنتجات الجديدة، الحلول الجديدة" تجذب المتسوقين نحو الشراء، حيث توضح له أنه يمتلك الأحدث والأفضل بدون استخدام هذه الكلمات الصريحة. نحن دائمًا في انتظار السيارة الجديدة، الملابس الجديدة...
"إن المنتج مجاني لم لا نجربه؟!"
إذا كانت منتجاتك فعالة ومميزة، سوف تمنحهم الثقة في تجربة كافة المنتجات بعد ذلك ودفع الأموال.
يمنح المستخدمين الكثير من الأمان والثقة، البشر يخافون من الخسارة. إذا لم يعجبهم المنتج أو الخدمة يمكنهم إعادتها ببساطة من غير مشاكل. وفر دائمًا كلمات مثل: